الصفحات

    ازرار التواصل


المصدر : هبة بريس 

لم يكن محمد التيجيني مقدم برنامج " ضيف الاولى " متمتعا بالحياد في حلقته مساء يومه الثلاثاء 26 يوليوز 2016 اذ مال ميلة واجدة على جهة متناسيا ان البرنامج بطبيعته يجب ان يتخد منحى الانصاف والعدل .

الملاحظة هاته غطت الفضاء الزرق حيث انهالت على الاخير ردود فعل كثيرة تدين عدم التزام مقدم البرنامج بالحياد بل ودهب البعض الى وصف قرار الامانة العامة لحزب العدالة والتنمية بعدم قبول دعوات التيجيني بالقرار الصائب طالما والاخير يحاول باي شكل من الاشكال ان يخدم جهة على اخرى انطلاقا من قناعاته الشخصية .

ووصف اخرون محمد التيجيني بالصحفي الذي يحاول جاهدا محورة الكلام في الاتجاه الذي يخدم اديولوجيات سياسية معينة بل ويسعى بكل الطرق الى تنزيل السوط على جهة واحدة .

واعتبر البعض الاخر انه على مر حلقات عديدة اتضح ان التيجيني يرواغ ويضرب في المكان الممنوع انتقاما احيانا وخدمة لاجندة سياسية باتت مفضوحة وتتطلب تدخل من لدن الجهات التي لها حق التتبع والتقييم لاجل الحد مما سمي " نزيفا حواريا مفضوحا "

ووصف رواد مواقع التواصل الاجتماعي حلقة محمد التيجيني الاخيرة بالفرصة المواتية التي اعطيت فوق طبق من ذهب لجلد الغريم السياسي فيما يرى اخرون انه كان واضحا خروج التيجيني عن مبدأ " الحياد " .

وسلط اخرون الضوء على مسار محمد التيجيني السياسي وتم الاجماع على ان الاخير يتعامل مع ضيوفه مغلبا الكفة التي يرى انها تتقابل وافكاره المسبقة وقناعاته وهو ما يعني انه يستحيل ان ياخد الحوار منحى العدل والانصاف والحياد

وقد اجمع رواد الفايسبوك على ان برنامج " ضيف الاولى " يحاول تسليط الضوء على كل النواقص التي تضع بنكيران في قفص الاتهام ويزيغ بكل ما اوتي من قوة وهو ما يعتبر اخلالا بمبدأ الحياد الذي يجب ان يطبع البرنامج .

وفي الوقت الذي يرى فيسبوكيون ان محمد التيجيني من خلال برنامجه ضيف الاولى اصبح صوتا غير محاديا قال البعض الاخر ان بنكيران له عيوبه ونواقصه غير ان الأمر لايمكن ان يصل لحد النيل منه في كل مناسبة حوارية

ومعلوم ان استقلالية الاعلام تفرض عدم الانسياق مع العاطفة او محاولة التطبيع مع جهة على حساب جهة اخرى بل يجب الالتزام بالحياد ووضع الكل امام حرية التعبير بالتساوي دون تغليط او اساءة متعمدة .

سخط فايسبوكي على التجيني بسبب عدم حياده في حلقة إلياس العماري


المصدر : هبة بريس 

لم يكن محمد التيجيني مقدم برنامج " ضيف الاولى " متمتعا بالحياد في حلقته مساء يومه الثلاثاء 26 يوليوز 2016 اذ مال ميلة واجدة على جهة متناسيا ان البرنامج بطبيعته يجب ان يتخد منحى الانصاف والعدل .

الملاحظة هاته غطت الفضاء الزرق حيث انهالت على الاخير ردود فعل كثيرة تدين عدم التزام مقدم البرنامج بالحياد بل ودهب البعض الى وصف قرار الامانة العامة لحزب العدالة والتنمية بعدم قبول دعوات التيجيني بالقرار الصائب طالما والاخير يحاول باي شكل من الاشكال ان يخدم جهة على اخرى انطلاقا من قناعاته الشخصية .

ووصف اخرون محمد التيجيني بالصحفي الذي يحاول جاهدا محورة الكلام في الاتجاه الذي يخدم اديولوجيات سياسية معينة بل ويسعى بكل الطرق الى تنزيل السوط على جهة واحدة .

واعتبر البعض الاخر انه على مر حلقات عديدة اتضح ان التيجيني يرواغ ويضرب في المكان الممنوع انتقاما احيانا وخدمة لاجندة سياسية باتت مفضوحة وتتطلب تدخل من لدن الجهات التي لها حق التتبع والتقييم لاجل الحد مما سمي " نزيفا حواريا مفضوحا "

ووصف رواد مواقع التواصل الاجتماعي حلقة محمد التيجيني الاخيرة بالفرصة المواتية التي اعطيت فوق طبق من ذهب لجلد الغريم السياسي فيما يرى اخرون انه كان واضحا خروج التيجيني عن مبدأ " الحياد " .

وسلط اخرون الضوء على مسار محمد التيجيني السياسي وتم الاجماع على ان الاخير يتعامل مع ضيوفه مغلبا الكفة التي يرى انها تتقابل وافكاره المسبقة وقناعاته وهو ما يعني انه يستحيل ان ياخد الحوار منحى العدل والانصاف والحياد

وقد اجمع رواد الفايسبوك على ان برنامج " ضيف الاولى " يحاول تسليط الضوء على كل النواقص التي تضع بنكيران في قفص الاتهام ويزيغ بكل ما اوتي من قوة وهو ما يعتبر اخلالا بمبدأ الحياد الذي يجب ان يطبع البرنامج .

وفي الوقت الذي يرى فيسبوكيون ان محمد التيجيني من خلال برنامجه ضيف الاولى اصبح صوتا غير محاديا قال البعض الاخر ان بنكيران له عيوبه ونواقصه غير ان الأمر لايمكن ان يصل لحد النيل منه في كل مناسبة حوارية

ومعلوم ان استقلالية الاعلام تفرض عدم الانسياق مع العاطفة او محاولة التطبيع مع جهة على حساب جهة اخرى بل يجب الالتزام بالحياد ووضع الكل امام حرية التعبير بالتساوي دون تغليط او اساءة متعمدة .