الصفحات

    ازرار التواصل




عن رواية شآبيب

الرواية تدور أحداثها في المستقبل، في شكل تخيلي من الكاتب للمستقبل الذي يرى عليه العرب بعد سنوات من الآن، يقول الكاتب في روايته إن بسبب الإضطهاد الذي يمر به العرب في العالم سيرحلون من أوطانهم باحثين عن ملجئ جديد للعيش فيه، مِثل ما حدث مع اليهود مِن قبل، وتتحدث الرواية أيضًا على مجموعة كبيرة من الأفكار السلبية التي يتبناها العرب دائمًا، وتُعد من أسباب تأخرهم.

إقتباس من الرواية

في هذا الجزء سنعرض لكم إقتباس نشره الكاتب كدعاية للرواية على صفحتة على الفيس بوك، وعلى صفحة الرواية على موقع جودريدز أيضًا:
“هذە ليست حربًا، لكنها تدانيها في الخطورة والأهمية. الهدف الاستراتيجي واضح جلي، لكنه يحتاج إلى مبرر أخلاقي وتاريخي. الوسيلة لن تكون نظيفة تمامًا لكن الغاية مبررة ومحترمة. القليل من الماكيافيللية لن يضر أحدًا…
هكذا استعان بأستاذ تاريخ هو أحمد صفوان وأستاذ أديان مقارنة وأديب، كلهم من العرب المقيمين في الولايات، قال لهم:
ـ أريد تاريخًا مزيفًا!”
حلم واحد كان يلاحق مكرم؛ الأستاذ في جامعة هارفارد، أن يلتقي كل عرب المهجر في موضع واحد. كان يحلم بدولة واحدة يجتمع فيها العرب بعدما تشتتوا في العالم، هناك لن يضطهدهم أحد ولن يخيفهم أحد. سوف تكون دولة قوية لأنها ستمزج بين ما تعلموە في كل الحضارات.
بأسلوبه المتفرد، يصطحبنا د. أحمد خالد توفيق في روايته الجديدة “شآبيب” إلى رحلة ممتعة مليئة بالإثارة من النرويج إلى الولايات المتحدة، مرورًا بليبيريا ومصر وأستراليا، قبل أن يستقر عند خط الاستواء. يطرح العديد من الأفكار الجريئة ليظل السؤال: هل يمكن لرجل واحد أن يُصلح العالم، حتى لو كان يؤمن بأنه الشخص المناسب الذي جاء في الزمن المناسب ليقوم بالمهمة المناسبة؟

تحميل الرّواية


رابط التحميل أسفله ⬇
للتحميل إضغط هنا

تحميل رواية " شآبيب " آخر أعمال العراب أحمد توفيق قبل وفاته




عن رواية شآبيب

الرواية تدور أحداثها في المستقبل، في شكل تخيلي من الكاتب للمستقبل الذي يرى عليه العرب بعد سنوات من الآن، يقول الكاتب في روايته إن بسبب الإضطهاد الذي يمر به العرب في العالم سيرحلون من أوطانهم باحثين عن ملجئ جديد للعيش فيه، مِثل ما حدث مع اليهود مِن قبل، وتتحدث الرواية أيضًا على مجموعة كبيرة من الأفكار السلبية التي يتبناها العرب دائمًا، وتُعد من أسباب تأخرهم.

إقتباس من الرواية

في هذا الجزء سنعرض لكم إقتباس نشره الكاتب كدعاية للرواية على صفحتة على الفيس بوك، وعلى صفحة الرواية على موقع جودريدز أيضًا:
“هذە ليست حربًا، لكنها تدانيها في الخطورة والأهمية. الهدف الاستراتيجي واضح جلي، لكنه يحتاج إلى مبرر أخلاقي وتاريخي. الوسيلة لن تكون نظيفة تمامًا لكن الغاية مبررة ومحترمة. القليل من الماكيافيللية لن يضر أحدًا…
هكذا استعان بأستاذ تاريخ هو أحمد صفوان وأستاذ أديان مقارنة وأديب، كلهم من العرب المقيمين في الولايات، قال لهم:
ـ أريد تاريخًا مزيفًا!”
حلم واحد كان يلاحق مكرم؛ الأستاذ في جامعة هارفارد، أن يلتقي كل عرب المهجر في موضع واحد. كان يحلم بدولة واحدة يجتمع فيها العرب بعدما تشتتوا في العالم، هناك لن يضطهدهم أحد ولن يخيفهم أحد. سوف تكون دولة قوية لأنها ستمزج بين ما تعلموە في كل الحضارات.
بأسلوبه المتفرد، يصطحبنا د. أحمد خالد توفيق في روايته الجديدة “شآبيب” إلى رحلة ممتعة مليئة بالإثارة من النرويج إلى الولايات المتحدة، مرورًا بليبيريا ومصر وأستراليا، قبل أن يستقر عند خط الاستواء. يطرح العديد من الأفكار الجريئة ليظل السؤال: هل يمكن لرجل واحد أن يُصلح العالم، حتى لو كان يؤمن بأنه الشخص المناسب الذي جاء في الزمن المناسب ليقوم بالمهمة المناسبة؟

تحميل الرّواية


رابط التحميل أسفله ⬇
للتحميل إضغط هنا